شخصيات رسمية وشعبية، وعشرات الأصدقاء ورفاق
القيد والمعتقل، لا تزال تتوافد إلى مركز الشام لتقديم العزاء إلى ابناء
الجولان والحركة الوطنية السورية باستشهاد المناضل سيطان الولي، فقد وصل
وفداً من الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة يترأسه ريس الجبهة النائب محمد بركة
وضم الكاتب مفلح طبعوني وركن اسدي ود. شكري عواودة، ووفداً من لجنة
أهالي الاسرى والمعتقلين في شمالي الضفة الغربية ترأسه السيد احمد جميل عبد
الغني والسيد عمر جميل عبد الغني ، ووفدا من الأسرى المحررين ضم احمد الصفوري
عادل عيسى احمد عيسى جمال يوسف، والسادة كمال حاج وعادل مهنا ومفيد مهنا وجليل
صباغ، ووفدا من مدينة الناصرة برئاسة الشيخ ناصر دراوشة امام الجامع الابيض
وابو راجح محمد ابو نصرة والشيخ سعيد مروات وابو يوسف عبد اللطيف، ووصلت
برقية هاتفية من الفنان السوري سميح شقير الذي يعالج في احد المشافي
الفرنسية ، وبرقيات من السويداء وعُمان والامارات وجرمانا وأمريكا والرياض،
وعدة برقيات من الطلبة الدارسين في جامعة دمشق. وبرقيات من الاسرى المحررين في قطاع
غزة